SAM Organization for Rights and Liberties

عندما تتحدث عن SAM Organization for Rights and Liberties, منظمة غير حكومية تركز على رصد انتهاكات حقوق الإنسان ودعم الضحايا في منطقة الخليج والشرق الأوسط. تُعرف أيضاً باسم منظمة سام لحقوق والحريات، وهي واحدة من الجهات القليلة التي تنشر تقارير ميدانية مباشرة دون تحيز، وتُستخدم من قبل مراقبين دوليين كمرجع موثوق.

ما يميز SAM Organization for Rights and Liberties أنها لا تعتمد فقط على التقارير الرسمية، بل تجمع شهادات مباشرة من الضحايا، وتُوثق حالات الاعتقال التعسفي، وانتهاكات الحرية الإعلامية، وقمع التجمعات السلمية. هذه المعلومات لا تُنشر فقط في مواقعها، بل تُرسل إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، مما يجعلها جسراً بين المُضطهدين وآليات العدالة الدولية. منظمة SAM Organization for Rights and Liberties لا تعمل في فراغ — فهي ترتبط بشبكة من المحامين، الصحفيين، وناشطي حقوق الإنسان في دبي، أبوظبي، والقاهرة، مما يمنحها قدرة فريدة على التحرك السريع عندما تحدث أزمة.

العديد من التقارير التي نشرتها المنظمة في السنوات الأخيرة ترتبط مباشرة بقضايا تناولتها أخبار دبي برو، مثل تقييد الحريات في الفعاليات العامة، أو تغيير قوانين التجمعات في ظل مشاريع تطوير حضرية. حتى لو لم تُذكر المنظمة صراحة في عناوين المقالات، فإن تفاصيلها تظهر في شهادات الضحايا، أو في إشارات خفيفة إلى "جهة حقوقية مقرها دبي" — وهي في أغلب الأحيان SAM. لا توجد منظمة أخرى في المنطقة تجمع بين الدقة، السرعة، والجرأة بنفس المستوى.

إذا كنت تتابع أخبار الإمارات وتشعر أن هناك شيئاً غير مُعلَن، أو أن بعض القضايا تُهمل في وسائل الإعلام الرسمية، فغالباً ما تكون SAM Organization for Rights and Liberties هي التي تُمسك بالخيط. هنا في أخبار دبي برو، جمعنا لك أحدث التقارير، التحليلات، والتحقيقات التي تربط بين نشاط المنظمة والواقع اليومي في دبي وأبوظبي. من قضايا الاعتقالات إلى حملات التوعية، كل شيء مُوثق ومُرتّب — لا تبحث عن تفاصيل، بل اكتشف كيف تُغيّر هذه المنظمة القواعد من الداخل.

SAM Organization Tells US Congress: Houthis Commit War Crimes as Yemen’s Crisis Deepens

SAM Organization Tells US Congress: Houthis Commit War Crimes as Yemen’s Crisis Deepens

منظمة SAM لحقوق الإنسان أبلغت الكونغرس الأمريكي عن انتهاكات الحوثيين في اليمن، بما في ذلك 481 إعدامًا منذ 2014، ونهب بقيمة 55 مليون دولار، و64% من الأسر دون طعام كافٍ، بينما تُمول خطة الإغاثة بنسبة 9% فقط.