تعادل ليفربول 3-3 مع ليدز يونايتد في مباراة مثيرة، بعد تقدمه بثنائية من إيكيتيكي، ثم هدف التعادل في الدقيقة 96 من تاناكا. صلاح على الدكة للمرة الثالثة، وكوناتي يُصنف ككارثي، بينما يغرق ليفربول في فوضى تدريبية تحت قيادة سلوت.
ليدز يونايتد
عندما تسمع اسم ليدز يونايتد, نادٍ إنجليزي تاريخي يحمل فخر شمال إنجلترا ويعود أصله إلى عام 1919. يُعرف أيضًا باسم الليديز، هذا الفريق لا يلعب فقط كرة قدم — بل يُعيد تعريف معنى الولاء، الصعود، والهبوط في عالم الرياضة الحديث. ليدز يونايتد ليس مجرد فريق يشارك في الدوري الإنجليزي, أقوى دوري كرة قدم في العالم من حيث التنافسية والمشاهدة. هو قصة إنسانية: صعود مذهل في التسعينيات، ثم سقوط مُر في العقد الماضي، ثم محاولة إعادة البناء من الصفر تحت قيادة مدربين مثل بيلاردو وسميث. كل مباراة له تُقرأ كفصل جديد في رواية طويلة من الضغوط، الأمل، والخيبات.
ما يميز ليدز يونايتد عن غيره هو طريقة جماهيره. ليسوا مجرد مشجعين، بل هم جيش من المخلصين يملؤون ملعب إيلاند رود حتى في أصعب الأوقات. عندما يهبط الفريق، لا يهربون. عندما يعود، يُعيدون بناء الحلم من جديد. هذا يفسر لماذا أي خبر عن الانتقالات, نقل اللاعبين بين الأندية، خاصة في سوق الصيف والشتاء يُحدث زلزالًا في المدينة. هل سيُضخم الفريق خط الوسط؟ هل سيُستدعى لاعب من دوري الدرجة الثانية؟ كل تفصيلة تُناقش في المقاهي، وفي مجموعات الواتساب، وفي مباريات المُشجعين الصغار في الحدائق.
الفرق بين ليدز يونايتد وباقي الأندية؟ أنه لا يُبنى بالمال فقط. بل بالروح. حتى عندما يُقارن بـ مانشستر يونايتد, منافسه التاريخي في شمال إنجلترا، لكنه نادٍ عالمي بماله وعلامته التجارية، يبقى ليدز هو الفريق الذي يُقاتل بقلبه قبل أن يُقاتل بقدميه. لا تبحث عن أرقام فقط. ابحث عن القصص: لاعب شاب من أكاديمية الفريق يُعطي كل شيء في الملعب، مدرب يُعيد تشكيل التكتيك من الصفر، أو حتى جمهور يُغني أغنية قديمة منذ 30 عامًا لأنها لا تزال تُعبّر عنهم.
في هذه الصفحة، لن تجد فقط نتائج المباريات أو تقارير الأداء. ستجد كل ما يدور حول ليدز يونايتد: من أخبار الانتقالات المثيرة، إلى تحليلات أداء المدربين، إلى ردود فعل الجماهير بعد كل هزيمة أو فوز. كل مقال هنا يُكتب من داخل القلب، لا من خارج الملعب. اقرأ ما يُقال عن الفريق، وستفهم لماذا لا يزال ليدز يونايتد يُعتبر أحد أكثر الأندية إثارة في كرة القدم الإنجليزية — حتى لو لم يكن في القمة.
تعادل درامي 3-3 بين ليدز يونايتد وليفربول في إيلاند رود، بعد هدف متأخر من آو تانيكا، يُخيب آمال ليفربول ويفتح الباب أمام مانشستر سيتي، بينما يُفجر محمد صلاح غضبه على فريقه.
مورغان روجرز يسجل هدفين في الشوط الثاني ليقود أستون فيلا للفوز 2-1 على ليدز يونايتد في إيلاند رود، ويرفع الفريق للمركز الرابع في البريميرليغ بـ21 نقطة، في انتصار يُعيد تعريف توقعات الموسم.
فوز أستون فيلا 2-1 على ليدز يونايتد في إيلاند رود بفضل هدفين من مورغان روجرز، يُعمّق أزمة ليدز ويُعزز مكانته في الدوري الإنجليزي، بينما يُضعِف موقف المدرب دانيال فارك.
فوز أستون فيلا 2-1 على ليدز يونايتد في إيلاند رود بفضل هدفين من مورغان روجرز، يرفع الفريق للمركز الرابع في الدوري الإنجليزي ويجعله على بعد نقطة واحدة من مانشستر سيتي، في مفاجأة تُعيد تشكيل سباق التأهل لدوري الأبطال.