بعد غارات إسرائيلية على دمشق واشتباكات دموية في السويداء، يحذر وليد جنبلاط من استخدام إسرائيل لذريعة حماية الدروز لتبرير تدخلها، ويدعو لحل سياسي سلمي تحت رعاية الدولة السورية، رافضاً أي تدخل خارجي أو تقسيم هويّة الطائفة.
إسرائيل: أخبار، توترات، وتأثيرات على المنطقة
الإسرائيل هي أكثر من دولة في خريطة الشرق الأوسط، هي نقطة تجمع للصراعات، التحالفات، والقرارات التي تُغيّر مصير ملايين الناس. إسرائيل, دولة في غرب آسيا تأسست عام 1948، وتُعد محورًا رئيسيًا للصراعات الإقليمية والدولية. Also known as دولة الاحتلال, it تُشكل محورًا لسياسات المنطقة وردود فعلها، من الرياضة إلى الاقتصاد. ما يحدث هناك لا يبقى داخل حدودها، بل يُ ripple عبر العالم العربي، أوروبا، وحتى أمريكا.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ليس مجرد خلاف حدودي، هو نظام مترامي الأطراف يشمل الجدران، الحصار، المفاوضات الفاشلة، والعمليات العسكرية. كل مرة تُعلن فيها إسرائيل عن توسيع مستوطنات في الضفة الغربية، أو تُشن هجومًا على غزة، تُعيد تشكيل التوازن في المنطقة. حتى الرياضة لا تنجو من هذا التأثير: عندما يُشاركون لاعبون من دول عربية في مباريات ضد فرق إسرائيلية، يصبح الملعب ساحة سياسية. وعندما تُعلّق بعض الأندية الأوروبية مبارياتها مع إسرائيل، يصبح القرار أكثر من رياضي — هو موقف أخلاقي.
التأثيرات لا تقتصر على السياسة أو الأمن. أسعار النفط، تدفق السياحة، وحتى انتقالات اللاعبين في أوروبا تتأثر بتوترات إسرائيل. عندما تُغلق المطارات أو تُعلّق رحلات جوية، يُدفع الاقتصاد المحلي للانهيار. عندما تُفرض عقوبات على شركات تتعامل مع إسرائيل، تُعيد الشركات تقييم مخاطرها. حتى في الرياضة، حيث تُظهر بعض التقارير أن لاعبين من إسرائيل يُواجهون صعوبات في الانتقال لفرق أوروبية بسبب الضغوط السياسية، يصبح الملعب مرآة للواقع.
ما الذي تجده هنا؟
هنا، لن تجد تحليلات سياسية معقدة أو خطابات مُتحيزة. تجد تقارير حقيقية عن أحداث وقعت، وردود فعل صدرت، وتأثيرات ملموسة. من تأجيل مباريات كرة قدم بسبب التوترات، إلى تقارير عن كيف تُغيّر السياسة من قرارات الأندية، إلى تغطية لحظية لما يحدث على الأرض. كل مقال هنا مرتبط بـإسرائيل بطريقة مباشرة: إما لأنها طرف في الحدث، أو لأنها السبب في تغيير مساره. ما تقرأه الآن هو خريطة حية لما يدور، لا مجرد تلخيص إخباري.
صوت الاتحاد الأيرلندي لكرة القدم على تعليق عضوية إسرائيل في يوفا بسبب انتهاكات في الضفة الغربية وفشل في مكافحة العنصرية، بعد تقرير أممي يدين الإبادة الجماعية في غزة. القرار قد يُبعد إسرائيل عن مسابقات 2026 ويدخل يوفا في صدام مع أمريكا.