غياب عمر خريبين بسبب كسر في اليد أضعف منتخب سوريا أمام المغرب في ربع نهائي كأس العرب 2025، حيث فاز المغربي بنتيجة 1-0 بهدف ياسير أزارو، ليتأهل إلى نصف النهائي مقابل الفائز بين الجزائر والإمارات.
عمر خريبين: من هو وما علاقته بأخبار دبي والرياضة؟
عمر خريبين, صحفي رياضي عربي معروف بتحليلاته الحادة وحضوره المستمر في الأحداث الكبرى، خاصة في الخليج. يُعرف بأسلوبه المباشر الذي يجمع بين الخبرة والواقعية، ويُعدّ من الأصوات الموثوقة في تغطية كرة القدم والرياضة في الإمارات والمنطقة. لا يُعتبر مجرد مُعلّق، بل جزء من الحدث نفسه — يُتابعه الجماهير لأنه لا يُخفي الرأي، ولا يخاف من تسليط الضوء على الأخطاء، حتى لو كانت في أندية أو اتحادات كبيرة.
عمر خريبين لا يكتب فقط عن المباريات، بل يربط بين الرياضة والسياسة والمجتمع. مثلاً، عندما تُناقش قرعة كأس العالم 2026 أو تغييرات في دعم الوقود في السعودية، يظهر رأيه كمحلل يفهم كيف تؤثر القرارات الكبرى على اللاعبين والأندية والجماهير. في دبي، حيث تُقام فعاليات رياضية عالمية وتُبنى مشاريع رياضية ضخمة، يُعدّ وجوده في التغطيات دليلاً على مصداقية المحتوى. حتى عندما لا يكون في الملعب، تُذكر اسمه في تقارير عن التحولات في الإعلام الرياضي، أو عن كيف تُستخدم الرياضة كأداة دبلوماسية بين دول الخليج.
العلاقات بين دبي والرياضة ليست مجرد حدث، بل هي بنية. من مسيرة الاتحاد في دبي إلى كأس العرب 2025، ومن مباريات بنفيكا وسبورتينغ إلى قرعة المونديال، كل هذه الأحداث تُغطى بعين ترى التفاصيل الصغيرة التي تُغير الكبيرة. وعمر خريبين هو واحد من القلائل الذين يربطون هذه الخيوط. هل تساءلت يوماً لماذا بعض التحليلات تُؤثر أكثر من غيرها؟ السبب ببساطة: لأنه لا يُكرر ما يُقال، بل يُجيب على السؤال الذي لم يطرحه أحد.
في هذه الصفحة، جمعنا لك كل ما نشر عن عمر خريبين في أخبار دبي برو — من تحليلات لقرعات المونديال، إلى تعليقاته على مشاركة الإمارات في البطولات، وحتى لحظاته التي صُدم فيها الجمهور بتصريحه الصريح. لا تبحث عن ترفيه هنا، بل عن فهم حقيقي لما يدور خلف الكواليس. كل مقال هنا هو لبنة في صورة أكبر: كيف يتحول الإعلام الرياضي من مجرد تغطية إلى تأثير حقيقي على الرأي العام، خاصة في منطقة مثل الخليج حيث الرياضة ليست ترفيهاً، بل هوية.
هدف عمر خريبين في الدقيقة 90 أعاد سوريا إلى الواجهة بتعادل مذهل 1-1 مع قطر في كأس العرب 2025، وأشعل احتفالات هستيرية عبر العالم العربي، ليُصبح اللاعب أيقونةً للصمود والهوية.