في 1 يناير 2025، حطم مهرجان الشيخ زايد في أبوظبي 6 أرقام قياسية جديدة في موسوعة غينيس، بعرض درون وألعاب نارية غير مسبوق، جذب أكثر من 100 ألف شخص وعزز مكانة الإمارات كمركز عالمي للإبداع الثقافي والاقتصادي.
غينيس للأرقام القياسية: أغرب وأعظم الإنجازات التي صدمت العالم
عندما تسمع عن غينيس للأرقام القياسية, المرجع الرسمي الذي يوثّق أغرب وأعظم الإنجازات البشرية على وجه الأرض. Also known as كتاب غينيس, it has turned ordinary people into global legends by recording feats that seem impossible — like sleeping for 11 days straight or wearing 207 pairs of pants at once. هذا ليس مجرد كتاب. إنه شهادة على أن الإنسان قادر على تجاوز كل حدود، حتى لو كانت غريبة أو مجنونة.
الإنجازات اللي تدخل غينيس مش بس رياضية أو علمية. في أشخاص يحولون عادات يومية لـ أطول مدة, أطول وقت يقضيه شخص في فعل شيء واحد متواصل، زي أطول مدة بقاء في غرفة مغلقة، أو أطول وقت يبقي شخص يقف دون راحة. وفي جوانب تكنولوجية، مثل أسرع وقت, أقل زمن يُستغرق لإنجاز مهمة معقدة، كتغيير ملابس كاملة في أقل من 3 ثوانٍ، أو تجميع ساعة من 1000 قطعة في أقل من دقيقة. كلها إنجازات تُسجل، تُتحقق، وتُنشر بصرامة.
في دبي، ما نشوفها تشارك في الأرقام القياسية؟ نعم. برج خليفة نفسه كان جزء من إنجازات قياسية في البناء، والإضاءة، والارتفاع. حتى مواقف السيارات خلال رمضان، أو أسعار الوقود الثابتة، كلها تُظهر كيف تُدار المدينة بأسلوب دقيق يُشبه الأرقام القياسية — لا تُخطئ، لا تُهدر، ولا تُضيع فرصة. غينيس ما بس يسجل إنجازات فردية، بس يُظهر كيف تُصنع الاستثناءات في كل مكان، حتى في بلدان مثل الإمارات اللي تُحوّل العادية إلى استثنائية.
في المجموعة اللي أمامك، شوفت أجهزة تطوي نفسها ثلاث مرات، وكرة قدم تُغير مصير فرق، ونجوم يسجلون أهدافًا تُعيد تعريف الرياضة. كلها تشبه أرقام غينيس: تتجاوز المتوقع، تتحدى المنطق، وتُثبت أن الإنسان لا يُقاس بحدوده، بل بقدرته على تجاوزها. هنا، في أخبار دبي برو، مش بس نُخبرك بالأخبار. نُريك كيف تُصنع الأرقام القياسية في عالمنا الحقيقي — من الملاعب، إلى الشوارع، إلى شاشات الهواتف.