عمران خان يتعهد بالحذر في اختيار مرشحيه بعد رفض ترشحه، والمحكمة العليا الباكستانية على وشك إصدار قرار حاسم قد يُعيد رسم مستقبل الانتخابات ومستقبل باكستان السياسي.
ترشح غير مسموح: ما يعنيه هذا المصطلح في دبي والرياضات والشركات
عندما تسمع "ترشح غير مسموح, قرار إداري يمنع فريقًا أو فردًا من المشاركة رغم تأهله الرسمي"، ماذا تفكر؟ هل هو خطأ تقني؟ أم قرار سياسي؟ في دبي، هذا المصطلح ما بس يخص الرياضة — هو يمس طيران الإمارات، الأندية، وحتى الشركات. مثلاً، لو فريق مثل النصر, نادي رياضي سعودي يشارك في بطولات آسيا نُفِّذ عليه قرار بمنعه من التأهل، فهذا مش مجرد خسارة في الجدول، هذا خسارة في الثقة والجمهور. وفي طيران الإمارات، لو توقفوا عن تجديد تراخيص طائرات أو حظرت رحلات لسبب إداري، فهذا يُسمّى ترشح غير مسموح أيضًا، حتى لو ما كان فيه ملعب.
اللي شفناه في مباريات برشلونة, نادي كرة قدم إسباني يخوض دوري الأبطال وتشيلسي, نادي إنجليزي تأثر بقرارات طرد وعقوبات في أوروبا، إنو أحيانًا القرار ما ينبع من الأداء، بل من تفاصيل إدارية أو تجاوزات خفية. واحد من اللاعبين ممكن يُطرد، والفريق يخسر، والقرار يُفسّر بأنه "ترشح غير مسموح" لأن اللاعب ما يقدر يلعب، حتى لو كان بخير. نفس الشيء ينطبق على طيران الإمارات: لو أوقفوا رحلة لسبب إداري، أو رفضوا تجديد ترخيص طائرة، فالمستخدم يحس إنهم منعوا الفريق من التحليق، حتى لو ما كان في مشكلة تقنية.
في دبي، القرار ما ينفع يُخفي تحت مسميات رسمية. الناس بيفهموا إنو "ترشح غير مسموح" هو كلام يُستخدم علشان يغطوا قرارات صعبة. عندك فريق يخسر، ويدّي إعلان إنو "الترشيح غير مسموح"، واللي يقرأ يحس إنو مش هو اللي خسر، بل النظام اللي منعه. هذا ما بس ينفع في الرياضة — في الشركات، في الطيران، في حتى التوظيف. لو موظف في طيران الإمارات ما يقدر يسافر لسبب إداري، أو موظف في النصر ما يقدر يلعب رغم إنه مُسجل، فهذا نفس الموقف. الناس مش بتحب التفسيرات الرسمية. بتحب الصراحة. وعندك هنا 20 مقالة تشرح بالضبط كيف تُتخذ هذه القرارات، ومين اللي يدفع الثمن، وليش في دبي بس، بس في كل مكان ينطبق عليه نفس القاعدة: ترشح غير مسموح مش دائمًا يعني غير مؤهل. أحيانًا، يعني ممنوع.