فاز تشيلسي على برشلونة 3-0 في ستامفورد بريدج، بفضل هدف ذاتي من كوندي، وهدف من إيستيفاو، وثالث من ديلاب بعد 302 دقيقة. الطرد والهجمات الملغاة زادت من كارثة برشلونة، بينما يقترب تشيلسي من التأهل.
أداء دفاعي كارثي: متى يتحول الخط الدفاعي إلى كارثة حقيقية؟
عندما يُسمّى أداء فريق بـأداء دفاعي كارثي, فشل متكرر ومتسلسل في منع الأهداف بسبب تقصير فردي أو جماعي في التغطية والتنسيق. Also known as انهيار دفاعي, it happens not because of bad luck, but because the system breaks down — and when it does, even the biggest clubs crumble. لا تُعتبر هذه مجرد أخطاء عابرة. هي علامة على تفكك في التكتيك، أو فقدان الثقة، أو تدهور في التواصل بين المدافعين.
في مباريات مثل برشلونة, نادٍ إسباني يُعد من أكبر الفرق في العالم، لكنه عانى من تراجع دفاعي حاد في مواسم متتالية، شاهدنا كيف يُهزم بنتيجة 3-0 في ستامفورد بريدج، ويُطرد لاعب في الدقيقة 15، ويفقد الأمل في التأهل. هذا ليس بسبب هجوم ممتاز من تشيلسي فقط، بل لأن خط الدفاع بات مثل شبكة ممزقة. نفس السيناريو تكرر مع مانشستر يونايتد, فريق كان يُعتبر ملاذًا للقوة، لكنه وقع في فخ الأخطاء الدفاعية المتكررة بعد تغييرات مدربية غير محسوبة، حيث انتقل اللاعبون من التغطية إلى التردد، ومن التدخل إلى التردد. حتى أتلتيكو مدريد, فريق يُعرف بصلابة دفاعه وتنظيمه، اضطر لإنقاذ نفسه بهدف قاتل من مدافع مصاب، لأن الخط الأساسي فشل في التصدي لهجمات بسيطة.
الكارثة لا تأتي من لاعب واحد. تأتي عندما يُصبح كل مدافع يفكر في نفسه، ولا أحد يغطي الآخر. عندما يُطرد لاعب، لا يُستبدل ببديل يفهم المهمة. عندما يُسجل هدف عكسي، لا يُعاد تقييم التشكيلة، بل يُلقي اللوم على الحظ. هذا هو الأداء الدفاعي الكارثي: عندما يُصبح الدفاع عبئًا، لا حماية.
في المجموعة أدناه، تجد تقارير تشرح كيف تحوّلت فرق كبيرة إلى ضحايا بسبب أخطاء دفاعية فادحة — من طرد أراوخو في مباراة برشلونة، إلى خسارة يونايتد بثلاثية، إلى هزيمة أتلتيكو التي أنقذها هدف متأخر من مدافع مصاب. كل قصة هنا ليست عن هجوم مذهل، بل عن دفاع انهار. اقرأها، وستفهم لماذا بعض الفرق تُهزم حتى وهي تملك نجومًا أكبر من الملعب.